
دعا ناشطون ومدونون إلى استثمار وجود المؤثر المعروف بـ"غيث الموريتاني" داخل البلاد، باعتباره فرصة ثمينة للتعريف بالمقومات السياحية لموريتانيا وتسليط الضوء على مواقعها الطبيعية والتاريخية.
وأكد المهتمون أن حضور شخصية مؤثرة وواسعة المتابعة مثل "غيث الموريتاني" يمكن أن يشكل إضافة نوعية لجهود الترويج للسياحة، خاصة في ظل ما تزخر به البلاد من شواطئ ممتدة، وواحات خلابة، ومواقع أثرية عريقة، إلى جانب موروث ثقافي متنوع وفريد.
ويرى مراقبون أن إشراكه في حملات إعلامية وتوثيقية، بالتعاون مع الجهات المختصة، من شأنه أن يعزز صورة موريتانيا كوجهة سياحية واعدة، ويفتح آفاقًا جديدة لجذب الزوار والمستثمرين نحو هذا القطاع الحيوي.